‘
عجبًا !
كيفَ للأمّ أن تطيلَ الصمتَ وقـد عبس أبناؤها عنها ، وتركوها ..
وأخذوا من الجارات كل مأخذ ..
{ تعلُّم اللغات ليسَ عيبًا ،
إنما العيْب يكمن في ترك اللغة الأم ، وهي لغة الضاد - بالنسبة لنا نحن العرب -
والتوجه نحو اللغات الأخرى ، واعطائها كل الحق لتحتلّ نظام التحدث والكتابة والقراءة
هُنا .. يُبرز الفرد شهادة واضحة : بعدم اعتزازه بموطنه ، وأصله وفصله
وهُنا ..
يظهر الحق .. كل الحق ، في شكوى الأم ..]
{ عطاؤكم مميز , روح ..
بارك الله فيكـن :]