SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
^ إستلمتْ المـآيكْ البـآرتْ 28.. فـِي صبـآحْ يومٍ جميلْ حيثُ السحـآبُ جميلٌ في السمـآءْ رنَ هـآتفُ لورينْ لورين: مرحـبـآ منْ معي..؟ ريكْ: أهلا لورينْ أنـآ ريكْ كيفَ حـآلُكِ..؟ - تعجّبت لورين فهـي لم تعطه رقم هآتفهـآ - لوريـن : انا بخير و أنتِ .. ؟ ريك : أنا أيضاً بخير ، أردتُ فقط أن أسألكِ إن كنتِ تودّين المذآكرة معي ، فآمتحآنات نهـآية السنه بعد أسبـوع ، و مـآيك لن يأتي لأنه ذهبَ في رحلة مع عـآئلته .. لورين : أمممممممم ، حسناً سأستأذن أبي .. أيّ مادةٍ تودّ أن نبدأ بهآ .. ؟ ريكْ : الريآضيات طبعاً لورين : حسناً إذاً ، أراكّ عصر اليـوم ريكْ : سأكون بآنتظـآرك ، وداعاً .. - و عصر ذلك اليـوم ، وصلت لورين إلى منزل ريك الذي تعبَت بحقّ في إيجآده .. واستقبلتهآ أمهُ بحرآرة ثم دلّتها على غرفتـه - دخلت لُورين الغرفة ، ووجت ريك جآلسـاً على السرير ويحملُ بين يديه كتـآب الرّيآضيّـآت .. ريك يبتسم : لقدْ جعلتني أنتظُر طويـلاً .. ! لورين بخجل : هذه غلطتُك لأنك لم تعطني عنواناً دقيقـاً .. أأنتَ مستعدّ .. ؟ ريك : تماماً ! لورين : سنبـدأ بأسهـلِ درس ن حسـآبث المثلثـآت .. ريك : أسسسهلُ درس ×__× !! لوريـن : لابأس ، سيكُون سهلاً حين تفهمه .. ريك : لوريـن ، سأعترفُ لكِ بشيء .. لوريـن : مـآذآ .. ؟! ريك ويبدُو عليه التعب : بصرآحه .. أنـآ أحـ .. و لم يستطع أن يُكمـل ، حيثُ أغمي عليه و سقط بين ذرآعي لورين ، لوريـن : ريـــــــك !! أجبني أرجووووووووووووووووك .. أأنت بخير !! .. ؟؟ ريك : لا جوآأإب .. ! لـوريـن : خآلتي .. أسرعي وـآتصلي بآلإسعـآف أرجُوكِ .. !!! - و أتى الإسعـآف ليحملَ ريك ، و يدخلـه في العنآية المركزةِ مباشرةً ، بينما تقف لورين و الخآلة بقلقٍ بآنتظتآر خروج الطبيب ، و بعد قليلٍ خرج ! - الطبيب : إنّ حآلتهُ خطيرة ، يبدو أنه فقـد الكثير من الدمـآء في حآدثة سآبقة لم يُخبركُم بهآ ! الأم : و .. و مـآذآ .. ؟ هل سيتمّ علاجه .. ؟ الطبيب : يجبُ أن يتبرّع أحدُهم بآلدمِ لهُ .. و يكونَ من نفسِ فصيلةِ دمه ! لُورين و عينـآها مليئتـآن بآلدّموع : أنـآ .. سأتبرّعُ له .. ! مـآذآ سيحدث لاحقاً .. ؟ وهل تطآبقُ فصيلة دم لورين دم ريك .. ؟ هـّـذـآ مـآ ستعرفونهُ معَ الحِلوه إلليِ بعديِ * آسفه عَ البـآرتْ القصيرْ..