SMS : ۈاثِـقُ الخ’ـطـے يَمشـے --» مَلِكـا’إ
السَلامُ عليكُم وَ رحمةُ اللهِ وَ بركَاتُه ، " عُمرة فِي رَمضان تُعدل حَجة مَعي " يَا لِهذا العِنوان الشَجي ! ، كَثيرون هُم مَن دَثروا دَعاويهم لَيلَ مساء حَتى يُكتب لَهم نَصيبُ منِ هَذا الشَرف وَ قليلون هُم مَن احتضنوه ، تَقبل الله صيامكُم وَ قامكُم وَ جميع أعمالِكم () ، فَواكِه + كِت كَات يَا لِهذا التَوافق ! ، هَنـا وَ عافِية مَنظر عَجز الفُؤاد أن يَخط مَا يُبصِره ! أمة وَاحِدة جَمعها حُب الله وَ أرواح طاهِرة لَـا تَرجوا سِوى الرَحمة وَ المَغفرة ، الروح تَاقَت لِ معانَقة المَكان حَقا ، التَوقيت لَـا يُعلى عَليه ! أُحبُّها أنَا . . . . رفِيقَة الدُّنَـا رفِيـقةَ الجِنَانِ . . . . . ومرتَعَ الهَـنَا - انتُوا اعتبروه شعر ولو كَان ليس كذلك - أطنانٌ مِن الشَاعرية هُنا يَا أنيقَة الحَرف ، يَنسَدل الحرفُ على الفُؤاد فَ ينبضُ فَرحا وَ سعداً ، سَلمتِ وَ دمتِ لَنا يا رفيقة ، - فِيس مُحرج وَ يهرب مِن المَكان - اشتَهيتَه بِصدق ! ، اَيام سَفرنا كَانوا يعرضوا لِتا عَصاير =_= ! صِحيين عَلينا وَ عليكم لَـا مَثلا ! بُشرى بَعد انقضاءِ ساعاتٍ طويلة مِن الإنتظار ، حمداً لله على السَلامة () ، يومكِ مُخلفٌ كَ روحكِ كَ رفيقَة الجِنان ، أثابكِ الله وَ جعل من كُل خَطوة عفوٌ وَ غُفران لَا حُرمنا حُضوركِ بين جوانِب حَياتِنا وَ لا حُرمنا صُحبتكِ ، شُكراً وَلا تَفي ،