،
..........’
عِنْدَمَا تَجِدٌ فِيْ حَيَاتِكَ ..
مَنْ يُحِبُّكَ ..
وَيَقْدِرُكِ ..
وَيَعْتَبِرُكَ أَخَّا لَهُ ..
تَكُوْنُ طَعِمْ الْحَيَاةِ أَلَذُّ ..
لِأَنَّهُ مِنْ حُبِّكَ أَسْعَدَكَ ..
فَأَنَّهُ يَفْرَحُ مَعَكَ ..
وَيَحْزَنُ مَعَكَ ..
وَيُداعِبكِ وَيُسَلِّيكَ وَيَمْسَحُ دَمَعْتُكِ ..
يُعْطِيَكَ مِنْ قَلْبِهِ كُلَّ الْحُبِّ الْوَفِىِّ ..
وَالْحَنَانْ وَالْغُلَا ..
وَالْعَطْفُ ..
فَتَنْبَثّقَ مِنْ بَيْنِ أَضْلُعُهُ رُوْحَ الْأُخُوَّةِ ..
ذَلِكَ لَا أُسَمِّيْهِ صَدِيْقٍ ..
بَلْ أَخِيْ الَّذِيْ لَمْ تَلِدْهُ أُمِّيَّ ..
،
..........’