عندما أفرغتُ من رؤية الصور
تأوهتُ ناراً فاشتعل جمري وقلتُ بصوتٍ خافت حتى لا تسمعني العفاريت
( يا ليتَ قومي يفقهون ) ..!
مخالب النص تفترس حتى أفقر الناس وأصغرهم ( الأطفال )
ونعيقهم ضجّ من به صمم
وأنطقكِ أنتِ بشدوٍ كآذان الحق
تنفجر فينا ( آه ) بحجم أحلام أطفال وبكائهم
"
victoriajonze
أسلوبكِ هذا جديد علي ،،
ربما ما تعودته قبلاً ، وربما ما اعتادته نظراتي
بقهر أمر بين السطور
أحاول أن أركز على الحرف ، أركز على المضمون
لكن صورة الفجر الهادئ تصرّ على لملمة الحروف
"
victoriajonze
أدام الله عليكِ
نعمة العقل والفكر
والإنسانية النقية
القراءة لقلمك متعبة للـ "روح"
والرد عليه عذاب للـ "فكر"
أسعد الله قلبك في الدارين
لكِ الود والورد
ح ـــلا