كل أنسان لابد و أن يصحى ضميره في يوم من الأيام ولو حتى لدقائق معدودة و هذا يعتمد على الأنسان أما أن يجهض ضميره أو يستمع له و يعيد بناء حياته من جديد بما يرضي ضميره
و يالنسبة للأختراعات و تقدم العلم أنا معها و ضدها
معها عندما بكون هذا العلم نافع للأنسان و فيه حلول لمشاكل البشرية و لا ننسى أن الرسول الأكرم عليه أفضل الصلاة و السلام أوصانا بطلب العلم و السعي في التقدم فيه
و ضدها عندما تكون ليست ذات فائدة بل مجرد فضول أو تسلية و ليست ذات أهمية كبيرة و أموالها هذه من الأوجب أن تخصص للجياع و المحتاجين الذين يتعدون الملايين على سطح الأرض
و مشكورة على الموضوع