بداية أشكر أختى romanceya جزيل الشكر على تثبيت الموضوع
و أشكر كل من ساهمت برأيها
ندخل فى الموضوع
أعجبنى قول روازيرما
ان اي شعب في العالم سواء كان مسلم او مسيحي او اي ديانه اخرى
لا يحب الظلم ولا الحرب ولا الدمار
طبيعة الانسان الطيبه والسلااام
حتى لو كان ذلك الانسان مجرم
الا ولابد ان تكون في قلبه و لو بذرة صغيرة من السلاام والطيبه
أرى أن من هنا نستنتج أنه توجد قاعدة ثابتة منذ خلق آدم حتى يوم الدين
لا ينفى ذلك أن لكل قاعدة شذوذ
مثال بسيط : الشعب الدنماركى أبداً لم يكن شعب معادى لنا ( و هذا وفق القاعدة )
لكن صاحب الجريدة يعتبر ( شاذ عن القاعدة )
_______________________________________
تعليقاً على قول أختى أم ليان و على
وهذا لايعني ان نكن لهم الحب والاحترام ولكن نحاول دعوتهم الى الاسلام بالطرق غير المباشرة ونظهر لهم الصورة الحسنة بالمعاملة ..ونحذر من بعض الدسائس الخفية لبعض الخبثاء منهم....والاهم نعتز بديننا امامهم ,,,,
أرى أن فعلاً لا ينبغى أ نكن لهم الحب لكن الإحترام
أرى أنه ينبغى أن يتواجد بين الشعوب حتى ولو كنا أعداء ( مع اننا لسنا كذلك )
لذلك فأنا أتعارض معك فى جملة ( الإحترام)
لكن أتفق معكى فى كل ما ذكرتيه
و بالأخص (( نعتز بديننا امامهم))
حيث نجد أن بعض المقيمين فى أوروبا من المسلمين يحاولون إخفاء إسلامهم أو حتى عروبتهم
رغبة منهم فى نسيان أصلهم و التعايش مع الآخر بأى طريقة مهما كانت حتى لو كانت على حساب دينه و وطنه
__________________________________________________
أعجبنى أيضاً قول رومانسية
ان صلح يقال انه صالح .. وان طلح يقال انه طالح
أرى أن هذا ما ينبغى أن يقال لكن البعض يقول ((هذا إرهابى لأنه مسلم ))
و البعض الآخر يقول (( هذا عدوانى لأنه مسيحى ))
__________________________________________________ ___
و أخيراً أشكر كل من شاركت بالموضوع و أعتطنى رأيها
و أشكر مرة ثانية رومانسية على تثبيتها للموضوع