SMS : الْحَمدُ لله علَى كُلِّ حَال ♥ ..
- عَودة - وَ عَليكُم السّلام وَ رحمَةُ الله .. مِن أجمَل المَواضيع التِي زَيّنت مُنتدَنَا الغَالي صُور الوُرود اختِيَارها جَميل وُ مُنَاسِب .. رَح تِيدنَا فِ التّصاميم وَ الخَلفيّات و بِالنّسبَة لَي لَازِم يكُون كمّيه كَبيرة مِنّها فِ جِهازِي لِ كِثرة استِخدَامي لهَا فِ التّصاميم بِذّات , المَوضُوع مُرتّب .. سَهل التّصفّح .. وُ خَفيْ وُ بَسيطْ حَبّيته كَثير ؛ كمَان طَريقَة َ عَرض الصّور مُختصرة وُ أنيقَة .. الهَيدر جِدّاً أعجبنِي لِأنّي أحبْ هَالألوانْ .. و كمَان التّصميم بَسيطْ وُ حلو ,, المُحتَوي أجمَل مَا فَيه دِقّته العَالية ! نُقطة مُهِمّة فِي اختيار صُورك للتّصميم .... مُجهودْ وُ جمَال تُشكرين عَليه وضحا .. يَعطيكِ العَافيَة , وُ بِإذن الله أوّل تَصاميمي بِاستِخدام هَالصّور أرسلهَا لكْ و حطّها هِنَا ... * مَلحُوظة بَسيطَة : مَادري إذَا كَان الغَلط مِن مُتصفّحي ! .. بَس بَعض الصّورة المُصغّرة مَا ظهرت !! ( مُو بِداية المَوضُوع , لا فِ الإضَافة ) . لكْ تَقييم إذَا رضِي