SMS : الْحَمدُ لله علَى كُلِّ حَال ♥ ..
وَ عَليكُمْ السّلَامْ وَ رحمَةُ الله كمَا اعتدنَا مَنكِ وَضحا مَا شَاء الله أبدَعتِي دَائِمَاً بَاينْ عَليكِ إنّك تِقتَنِي كُتُبْ مُفَيدَة و جَميلَة فَي مَكتَبتكِ الصّغيرَة اختِيَاركِ لِلكِتَابْ مُنَاسبْ خُصَوصَاً أنّنا فَي الشَّهرْ الفَضيل وُ لَازِم نِكثَر مِن الطّاعَات شَرحكِ لِلكِتَاب جَمييل جِدّاً وَ الأجمَلْ أنّه مُختَصر وَ بِأسلُوبْ سَهل وَ سلِس مَا شَاء الله حِلُو إنّكْ أدرَجتِي فَهرَس الكِتَاب كَصُورة ! عَشَانْ مَا يمَلّ أحَدْ وُ هُو يقرَأ وُ أيضَاً المَوضُوع مُرتّب~ جِدّاً ؛ وُ هَذَا زَادْ مِن جمَاله "$ * المُرفقَاتْ أنَا كمَانْ أبدْ مَا تِرضَا لَي وُ مَا شَاء الله المُصَمّمّة شُوقْ , فَعلاً مُحَترِفَة بِالتّصَاميم و يَعجَبنِي تنَاسُقْ الألوَان فَي تَصاميمهَا وَضحا يَا جَميلَة مَوضُوعكِ مَتعوبْ عَليه تِستَاهلَين التّقييم + * والله مَارضِي يَقَيّم * وُ نِنتَظِر المَزيدْ مِن مَكتَبتكِ الصّغيَرَة وَ الجَميلَة