SMS : الْحَمدُ لله علَى كُلِّ حَال ♥ ..
^ نَفسْ الاستِفسَار بَسْ أوَافق لِ وَضع نِقاطْ وُ بِنفس الوَقت لا سَبْب المُوافقَة لِأنّ العُضوَة تِبذلْ جُهد أكبَر بدَال مَا تِطلّب مِن مُصمّمة سَبب الرّفضْ لِأنّه حَرَام بَعضْ البنَات مَا يتوَفّر عِندهُم فَوتو و المُنتدَى مُو لَازِم تِتمَيّز مَواضِيعه فِ التّصَاميم ؛ مُمكِن بَنت تِبدَع بِدُون استِخدَام فُوتو ولَا أي شَي .... وُ هَذَا رَأي وُ انتُوا أدرَى إدَارتنَا