وعليكُم السّلام ورحمة الله وبركاته
،
يا إلهي
!
هذه القصّة التي ذكرتِها فِ بدايةِ
الموضُوع أليمة لِ الغاية!
. . أصيبت الطِّفلة بِ مرض الإيدز ؟!
، لا شكّ أنّ معظم الأخطاء قد تصل
إلى مشكلاتٍ خطيرة كَ هذه - اللهمّ
عافنا يا ربْ
.
اقتباس!:
وذلك لأن معظم الأنظمة الطبية تريد أطباءً لا يخطئون !
^
لا شكّ أنّ هذا هُو قمّة الغباء
!!
فَ كلّ ابن آدم خطّاء! وربّ من لا يخطيء . . !
لذا فالمعادلة التي ذكرتِها صحيحة تماماً
:
فتحمل الطبيب نتيجة خطأه مما يؤدي إلى --> خوف الأطباء والعاملين من الخطأ وبالتالي إلى -->
تسترهم على أخطائهم وعدم الإعتراف بها وقد يؤدي ذلك لـ --> ت
كرار الخطأ مجدداً ، بينما يُفترض اعترافهم بأخطائهم ليسهل لاحقاً تفاديها ،
حالةُ المريض النّفسيّة
! :
يعنِي قد لا ينتبه الطّبيب إلى وُجود مرض نفسِي، وإنّما يهتمّ بصحّة المريض الجسمانيّة فقط
!
^ وهذا خطأ كبير . .
اقتباس!:
غالباً بل ودائماً ما تكون الأخطاء الطبية هي "قضاء وقدر" من عند الله عز وجل ،
ولكن علينا أن لا ننظر لها بعجز بل علينا أن نبذل قصارى جهدنا
لتفاديها ليرتاح ضميرنا لاحقاً عندما تحصل ..
^
هذا صحيح!
والدتي طبيبة
"أمراضٌ جلديّة" . .
وهي حالياً تعمل بِ المشفى إلى حين انتهائها من رسالة
الماجستير وتفتتحُ عيادة خاصّة
. .
. . المهم، بينما كانت تعملُ فِ المشفى فترة
الاستقبال "وهي فترة يعمل بها الأطباء أيّاً كان تخصّصهم
لاستقبال المرضى أيّاً كان مرضهم
"!!!
جاءهُم مريض يقول
أنّهم طلبوا منه عمل رسم قلب
،
المهم.. دلّوه عَ قسم خطأ وبعد قليل سمعوا أنّه "فارق الحياة
"
. . يالها من مصيبة عظيمة!
- اللهمّ إنا نسألك العفو والعافيّة
-
. . بتلات
،
سلمت يداكِ ، الموضوع مهم لِ الغاية
،
+ آسفة عَ الكلام الكتير إلّي فوق
!
# تقييم
،