سُبْحَان الله مُغَير الأحْوال
هَكذا هي حَالُ الدُنْيَا
تَجدْ أغْلَب منْ يُسَمون بالأصْدقَاء
لَيسُو بمَقَام هَذه الكَلمة و أنهم لاَ يَسْتَحقُونَ هَذهْ الكَلمَة
بمَعْنَاها السَامي والأصَيل
ذَلكَ لإنهُم لَم يكُونوا أصْدقَاء الدُنْيَا الذَينَ يَعْبُرونَ بكْ إلي جنَانْ الخُلْد
ولَكنْ يُوجَد نَوْعْ منْ الأصْدَقاء نَسْتَطيعْ أنَ نَقُول أنهُ بإذْن الله
لنْ نَفْتَرَق عَنهُم نَعَم إنَهُم
أَصْدقَاءْ الخَيْر أَصْدقاءُ العَمل الصَالحْ
اللهم إرزقنا تلك الصحبة 
والله صَادقَة فَي ما خَطَتهُ يَدَيْك الطَاهرَتَينْ
فائزةٌ منْ حَصَلتْ عَلي تلْكَ الأُخَية
تلْكَ الأُخَية التي تُنَبهُني , تلْكَ التي تُذَكرُني بزَلاَتي
تلْكَ التي تُذَكرُني بعُيوبي
أشكرك علي هذا الطرح الجميل والرائع
وسأكون حاظرة دوما في ماتنسج يديك 
لك
تقييمي + تقييم كامل للموضوع