SMS : إنْ ضَآقَ كَوْنٌ عَلَيَّ رَحْبُ وَمآلَتْ بِيْ سَفِيْنَةُ الْحَيَآة -{رَبِّ}- كُنْ مَعِيْ وأجْرنِيْ !
السَّلامُ عليكُم ورحمَةُ اللهِ وبركَاتُه أينَ أنــا مِن كميَّة الجمَال المُتنَاثِرَة فِي أرجَــاءِ هَذَا المَكانِ العَبِق بأسَارِيــر الصَّدَاقَــة أمتِلك صَديقة اسَميتُها " رفيقة الجَنة " ، اسَتمرت صَداقتُنـا لـِ قرابة الـ 9 سَنوات وَ هِي تُحلق بِين ارجاء المُنتدى ألا وَهي " ابتسـمت أنا " .. كَــم أُحبُّهــا رَفِيقَــة دَربِي وجنَّتِي إنَّهَــا النَّسمَــةُ الرَّقِيَقة التِي لَا تحلُو دُنيَايَ إلَّا بوجُودِهَــا لَن أُطِيــل فهِيَ أعلمُ بِمَا أحمِلهُ لَها مِن محبَّةٍ ومَودَّةٍ وإخَــاء بانتِظَار أسئلتكُم ورُبَّمَــا لِي عَودَة للسُّؤالِ لَاحِقًا مدمُوزِيل شششُكرًا
لَو سَألُونِي • • إِلَـى مَتَى سَتبقِينَ مُتعلّقَةً برَفِيقتكِ ؟ سَيكُونُ جَوَابِي (لَا أدرِيْ) ! لِأنّنِيْ لَا أعلَمُ حَقّاً أيُّهمَا أطوَل: (دَائماً) أم (إلَى الأبَــد) يَحفَظُكِ الرَّحمَن رَفِيقَة الجَنّة