وَ عَليكمِ السَلامْ وَ الرحمَة ،
رحمكَ اللهُ يَ نايفْ و أبدلكَ بدارٍ خير من الدّنيا ،
اللهمَ اغفر لهُ و ارحمْهُ و اغسِله بِ الماءِ و الثلجِ
اللهمَ نقهِ من الخطايَا كمَا ينقىْ الثوبُ من الدّنس،
بِالفعلْ صُعِقت لوفَاته !
و في ذلكَ الصباحْ كنتُ أنتظرُ خبرَ مقتلِ الخبيث بشارْ
و إذا بِخبرِ وفاةِ أسدِ السُنة . . !
حقًا هيَ فاجعة و مُصيبة !
لكن نسألُ الله الثبات . .
سلمتِ رايقـة على هذهِ المرثية ،
وُفقتِ .