|
|
فبقت الأحلام معلقة على سماءً تعب من حملها كل ما طال الأنتظار واصبحت شهباً ساقطة يجهل مكان وقوعه.
فأذ بذالك العبد الصابر يبتسم وعلى خديه دموع الرجاء لذالك الخالق البارئ
فسألوا ماذا جزاء ه عند الله فلقد حعل من الأمل نجوماً معلقة لكن لتزين السماء وليست كتلك النجوم الساقطة من دون نفعاً او جدوى
|
|
جَميلةَ أنتِ بَلباسَ الأملَ يا أنتِ
ستبقينَ شموخً , وكلّكِ شموخَ
أصبتِ والله , و حروفي تعجزَ عنَ
وصفكِ يَ جميلة :")
لا تنقطعيَ