” مِنزلةِ الرَّضا , أعَلىْ مِنْ مَنزلةُ الصَبرْ ,
فـ إنَّ الصَّبرْ حَبسُ النَفسُ وَ كفَّهَا عَلى
… مَا تَكرهْ مَعْ وَجُودْ مِنازعةٍ فِيهَا
وَ بـِ الرضِاَ تضحملَّ تِلكَ المُنَازَعةُ /
وَ يرضَىْ عِنْ الله رِضَا مُطمِئنْ مُنشرح الصَّدر “
- ابنُ سعدَيْ , :”)