صَدقِت بِ الطَرح كَثير مَا نِسمع عَن أطفال تِشوهوا وَ السبب هَ المٌفرقَعات ( ) !
وَ يتحَول العِيد للأسُر لِ مآتِم وَ جَلساتِ بَكاء مِن الأم تَندُب حَظهَا !
كَيف لَم تَنتَبه مُنذ البِدايَة عَن خَطِر هذه الألعاب ؟
هُنالِك ألعابٌ كَثيرة كَان أجدادُنا وآبائُنا يَلعبون بِها وَ يستَمتعون دون أن يُلحِقوا
أي ضرر بِ أجسادِهم فَ أين نَحنُ مِنهم ؟
الفَرحَة يُمكِنها أن تَعم إذ فَكرنَا مَلياً بِ سَلامَة أطفالِنا حَتى يَتسنى لَنا الإحتفال
أعوامٌ وَ أعوام
عَزيزتِي وُفقتِ فِي الطَرحْ , سلمتِ