SMS : ۈاثِـقُ الخ’ـطـے يَمشـے --» مَلِكـا’إ
صَدقتِ بِ طرح المَوضوعْ وَ لَمَمتِ الأفكَار مِن جَميع الزَوايا ، بَينَ المَاضي وَ الحَاضِر ، بَين أجيالِ اليَومْ وَ الأمس حِكايَة لَم نَرى نِهايَتهـآإ بَعد كَثرٌ مَا نرى الأجداد يتأسفونَ على الحَال التي وَصلنـآإ إلهـآإ ، وَلمْ نَجِد مِن هذا الجِيل سوى غَض البَصر وَ الإكتفاء بِ ممارَسة تِلكَ الشرائِع التِكنولوجِية ! لَا يُمكنناإ أبداً إلقاء اللوم عَلى جِهة مُعيَنة فَ كلُ جِهة تَحمِل وزراً ، بدءاً مِن العَائلة إنتِهائاً مِن المَدرسَة وَالمُجتَمع .. الأهَل يَملكونْ السُلطَة لِنحت هذا الطِفل وَ تنشِئته التَنشِئة السَليمة رُغمْ صعوبَة الأمر بَعد دُخولِه المَدرسَة سوف يُصادِف الكثير مِن الشَخصيات قِد يَنجَرف وَلكن هُنا يأتي دَور المَدرسة أو الفرد نَفسه .. أصَبحَت التَجمعـآإت محصورَة بِ الأعيادِ فَقط وَ حبذا لَو كَانت لأسابيع بَل نَكتفي ليومين أو ثلاثٍ وَ نودُع عَلى أمل اللقيـآإ بِ العيدِ القادِم فَ أين سَ تأتي أواصِر المَحبة إن كَان هذا حَالنـآإ ؟ نَستطِيع أن نَكون جِيلاً يشارَ اليهِ بالبَنان ، جيلاً تَمسَك بالدين القَويم وَ جيل الإبداعِ وَ التَطوير وَهذا مَا نَتمنى أن نَكون عَليهِ يومَا .. لِكِ الخَتم وَ التقييم ..