
إنّني أستَحضِرك في جَميع رَسائِلي المُوَجهة إلى السَماء !
وأستَحضِرك في كُلّ ساعةِ إستِجابة تَحت المَطر
فبالرُغمِ مِن كُلّ الجِراح التي سَببتها لي ؛ والأحزانِ التي كُنت سَبباً رَئيسياً فيها !
لا زِلتُ أريدك في الجَنّة , وبِشدّة !
مِمن يُقال فيهِم : (عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ) !