قدْ يَطولْ صَمتيْ إلى مَدى بَعيد إلا أن جُنونيْ بَكْ [ يَكادُ يَختنق ] حَتى أنيْ لَستُ كَما كُنت بسابق لم اعد اشعر بِك لَمْ أعُد أرغبُ بِرؤيتكْ لمَ أعد أنا لكْ أصبحت أنت الأن هناك بَعيدا في سَلة المُهملات تِلك ،’