الكَثِير يعتبِرُون الهدُوء والصّمت من الخيارات التِي تندَرج تحت قائمَة الكبرياء والغرُور !
أحياناً نضطرُّ لأن نُغادِرنا
من الوَسط الذِي أحياناً نُجبر على خوض معارِك فِيه , لنشعُر تجاههُ ببعض التّقبّل فِي النّهاية !
لذلكَ لا يُحكمُ على النّاس بالظّاهر أبداً
فالنّاس تتفاوت فِي مراتِب إبداء الشّعور , والتّأقلُم مع الأجواء التِي تُحيطها
يرتبط بعامل الزّمن , والنّفسيّة , وغيرها