
وآنآ فيْ طَريقيْ لِنسيآنْ
كُنتْ أبَحثْ عَنْ أسميْ مآبينْ السُطورْ~ النآئيهْ~
فَلمْ أجدْ إلا [ يآغاليه ] ، [ يا غآليه ]
وَقفتُ أُردُدهآ بآكيه [ غإأليَهْ ].!
هّكذآ كآنتْ تَنعتُنيْ صَديقتيْ~ هّكذآ كــآنْ إسسميْ~!
رُبمآ سأظلُ عآلقهْ فيْ تَلك السطورْ ولَرُبمآ طَريقُ النَسيآنْ سَيطولْ أَكثَر...’