تمُرُّ الأيامْ
ويكبرُ الجمِيعْ
وبعْضُنا يَفْقِدُ الحَياةْ
لا أحَدْ مِنّا يعْرِفُ متى يتوَقفْ قلبَه
و فِ أيً مكَان .!
و لكِنْ نعْرِفُ أننّا سَنسِير فِ هذا الطرِيق
وَ نعْرف أنّ الدّنيا فانِيَة
فَ ياربْ أحْسِن خاتِمَتُنَا
وتوفنا مَع الأبْرارْ
اللهُّم ارْزقْنَا حُبِّكْ ، وَ حُبَّ مَنْ يُحِبُكْ ، وَ حُبّ عمَلُّ يُقربنَا إليْك
آمِيْن ياربّ العآلمِين 
