فِي يومْ مِنْ ذآتْ الأيّآمْ , 
وشَآءتْ الأقدَآرْ
,
رجَعتْ يآ كروزْتِي , بتطبيقَآتِي ,

الدّرْسْ الأوّلْ :!

وكالعآدَة , مِنْ شدّة إنبهآري بالدّرْسْ اعتمدتْ التّوقِيعْ 
الدّرْسْ الثّآنِي :!

الدّرْسْ الثّآلِثْ :!

ولشخْصِيّآتِنَآ المحبُوبَة ذِكْرى , ! 
الدّرْسْ الرّآبعْ :!
سرّيْ للغَآيَة , فِيهَآ صورْ شخْصِيّة وأعْرآضْ > 



( هنَآ )
جداً استمعت بالتّطبيقَ , 


الصّرآحة , إنتِ مبدِعَة بمعنَى الكلِمَة ,
مُو غَريبْ عَلِيكْ الإبْدَآعْ , 
دمتِْ بودّ 
+ تعْلِيقِكْ , عَلى صورتِيْ الشّخصِيّة اللي رسَمتَهَآ
