كَم مَدِينَة جَتْ تمِنّى مَعكْ قِصّة حُبْ وَ أكثَر ؟
كَمْ وَطَن ضَيّع حُدودَه مِن سِمَع فِيك وَ تبعثر ؟
والله مَدري كَمْ ... لكِن الأكيد إنّي :
أحبّك
و إن هَذا الحُبْ وَاقِع مُو مُجرّد إفتِراض !!
ليه أحِسّ إن الريَاض أحيَان كَنّ مابَه أحَد ؟!!
وَ ليه أحِسّ أحيَان إنّك ( انتَ صِرت ) كلْ أحد ؟!!
الشَوراع .. المَبَانِي .. وَ البَشَر حتّى الهَوَا ..
المَسََا وَ الصُبح وَ أكثَر ..
......................................... فلآاح العَمّاشْ ~