عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /09-08-2011, 10:42 PM   #118

حَلا الرووح
تألّقت وسطكن
ميموو حياتي وبس

L10
    حالة الإتصال : حَلا الرووح غير متصلة
    رقم العضوية : 64012
    تاريخ التسجيل : Jun 2010
    المشاركات : 3,609
    بمعدل : 0.65 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : حَلا الرووح has a brilliant futureحَلا الرووح has a brilliant futureحَلا الرووح has a brilliant futureحَلا الرووح has a brilliant futureحَلا الرووح has a brilliant futureحَلا الرووح has a brilliant futureحَلا الرووح has a brilliant futureحَلا الرووح has a brilliant futureحَلا الرووح has a brilliant futureحَلا الرووح has a brilliant futureحَلا الرووح has a brilliant future
    التقييم : 1887
    تقييم المستوى : 56
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 1
    زيارات ملفي : 42660
    علم الدولة :  SaudiArabia

     SMS : احبها بجنون هي نجوم لي انا لوحدي وبس

مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور حَلا الرووح عرض مواضيع حَلا الرووح عرض ردود حَلا الرووح
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

(الأول) الإقلاع عن الذنب .
و(الثاني) الندم على ما فات .
و(الثالث) العزم على أن لا يعود، فلا تقبل توبة المتمادي في الفسوق، والباقي على عمل الذنب فمن تاب من ترك الصلاة فليحافظ على أدائها، ومن تاب من شرب الدخان فلا بد أن يتركه ويبتعد عنه، ومن تاب من المسكرات أو المخدرات هجرها وهجر أهلها، ومن أقلع عن الذنب لكن بقي يتمدح بما فعل من المعاصي، فيفتخر بأنه فعل بفلانة أو أنه قتل ونهب، ويعد ذلك شرفا ومنقبة، فمثل هذا لم يتب، وإنما ترك المعاصي عجزا أو استغناء ، عنها وهكذا من تركها ولكن نفسه تتوق إلى الزنا أو المسكر، والدخان والمخدر، ويود لو تمكن منها لينال منها شهوته، ويشبع رغبته، فهذا لا تقبل توبته، لأن نيته وعزيمته الحرص على الذنب، وتمني المعصية، فلا بد للتوبة الصادقة من بغض المعاصي، ومقت أهلها، والأسف والندم على ما فرط منه فيها، حتى يكون صادقا ، وتقبل توبته.





 



من مواضيع : حَلا الرووح