.
.
.
مُبَــآرَكٌ لَكِ يَاغَالِيَّة ..
مُبَارَكٌ لَكِ بَعدَ التَعَبِ والجُهدِ
الوُصُولَ لِآخِرِ مَحَطَةٍ ..
ثُمَّ اعْتِلَاءَ صَهوَتِهَا ..
لَكَمْ تَمَنَيّنَا أَنْ نَسْتَمِعَ إِلَى خَبَرٍ
كَهَذَا ..
أَنَّكِ يَا أُخَيَّةَ فِي سَعَادَةٍ .
ذَاكَ مَانُحِبُهُ لَكِ وَ لِلجَمِيعِ ..
تَسْتَحِقِينَ وَبِجَدَارَةٍ ..
.
.
.
فَمُبَارَكٌ لَكِ ..