وَعَلَيْكُم
الْسَّلَام وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
ان شَاء الْلَّه
الْعُضَوَات مَّو مُقَصِّرِيْن فِي الْتَّشْجِيْع
وَانْتَظِر
البارَت وَالْشَّخْصِيَّات .. أَحَس
ان الْرِّوَايَه حماااسِيْه وَمُمْتِعَه
بَس
عِنْدِي سُؤَال بَسِيْط وَهُو :
الْرِّوَايَه بَتْكَوِّن
لُغَه عَرَبِيَّة فُصْحَى وَلَا [
عَامِّيَّه] ؟