SMS : فـإن لم تكـن ذآآ قـلب قـنوع فـأنـت ومـآلـك الدنـيآ سـوآء
مـوضـوع رآئِـع وفـِي غـايـة الاهـمِيـه مـشكـوره حـبِيبتـِي ع الـمـوضـوع الـرآئِع تـقبِىلـِي مـرُورِي