SMS : ۈاثِـقُ الخ’ـطـے يَمشـے --» مَلِكـا’إ
مِن مُنْطَلقِ عـآإمْ لَا أُأَيِدهـآإ .. فَهَيَ تَفْتَحْ البـآإبَ عَلى مِصرآإعيهـآإ لـِ التَعـآإرَفْ وقَد يَتطَور الَأمْرِ إلَى أضرارٍ لَا يُحْمَدُ عقبـآإهَـآإ .. هَذهِ المُنتديـآإتْ إِن كـآإنَ هَدفْهَـآإ تَثقيفِي أو تَربَوي فـَلَا ضَرر مِن الَإخْتِلَاط وَلَكن يَجب أن تُمنَع وَسـآإئل التَواصُل كـَ الرَسـآإئِل الخ’ـآإصَةْ .. فـَ بهذآإ حَصنتُ الَأعضـآإء وَ العُضوآإت فـَ التَوآإصُل يَكونُ عَلى عَلَن .. وَلَا مَوضوعْ مُخلٌ للَآدابْ بإستِطـآإعتِهُم الحَديثَ عَنهْ لَأن الهَدفْ المُنتَدى تَثقيفِي .. وَلَكِن كَمـآإ قِيل " إبَعد عَ’ـن الشَر وَغنيلَه " هُنـآإكَ منتَديـآإتْ خ’ـآإصَة للفتيـآإتْ أو الفِتيـآإنْ فـَ كَمْ مِن الرآإئِع التَوآإصُل دُونَ خَوفِ أو الشَكْ بالَأخلَاق نَفسْ السُؤَال " رَأيكِ بالمُنتديـآإتْ المُخْتَلَطـة "