
علَى طآوِلةُ اللِقاء
كَآن صَمتُكَ مُستفِزاً لـِ أعصآبِيْ !
وكآدَ هدوُئِيْ يُصيبُكَ بِـ الجنونْ, لآ بأسْ عَزيزيْ إستمِر فيْ الصَمت
فلاشيئ يَستحِقُ القول والتبرير ..
لآشيئ أبداً !!
من نآحيتي سأتخِذُ مِن خيوطْ الهدوء شمسًا أنسِجُها لملآمحي
وأظلُ معتنقة ً البُرُودْ