|
 |
مين الي قال لك بدعه
|
|
ڪآن بإمڪآنڪِ تڪتبين بَ النت و تتأڪدين = |
المهم جبت لڪِ الفتاوى . .
الي تثبت إنهآ غير " صحيحـﮧ "
و الدعآء الآول يُحرم نسبـﮧُ إلى النبي " صلى الله عليه و سلم ". .
لقولـﮧ [من ڪذب عليّ مُتعمداً ، فليتبوأ مقعده من النار ]
!!
الآول :
|
 |
ما صحة حديث الـ 360 حجه و 360 ختمة قرآن ؟؟
بعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأن هذا الدعاء المنسوب للنبي صلى الله عليه وسلم دعاء باطل ، لا أصل له من كتاب الله أو سنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، والحديث المروي في فضله حديث باطل مكذوب ، ولم نجد من أئمة الحديث من خرجه بهذا اللفظ ، ودلائل الوضع عليه ظاهرة لأمور منها :
1 - مخالفة هذا الدعاء ومناقضته لصحيح المعقول وصريح المنقول من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، وذلك لترتيب هذه الأعداد العظيمة من الثواب المذكور لمن قرأ هذا الدعاء .
2 - اشتماله على لفظ ( علي ولي الله) ولا شك أن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه من أولياء الله ، إن شاء الله ، ولكن تخصيصه بذلك دون غيره فيه نفثة رافضية .
3 - أنه يلزم من العمل بهذا الدعاء أن قارئه يدخل الجنة وإن عمل الكبائر أو أتى بما يناقض الإيمان ، وهذا باطل ومردود عقلا وشرعا .
وعلى ذلك فإن الواجب على كل مسلم أن لا يهتم بهذه النشرة ، وأن يقوم بإتلافها وأن يحذر الناس من الاغترار بها وأمثالها ، وعليه أن يتثبت في أمور دينه فيسأل أهل الذكر عما أشكل عليه حتى يعبد الله على نور وبصيرة ، ولا يكون ضحية للدجالين وضعاف النفوس الذين يريدون صرف المسلمين عما يهمهم في أمور دينهم ودنياهم ، ويجعلهم يتعلقون بأوهام وبدع لا صحة لها .
|
|
الثآني :
|
 |
ما مدى صحة هذا الذكر والدعاء ؟؟
لا إله الا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون..
الفتوى :
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين . أما بعد :
فلا نعرف لهذا الذكر أصلا في السنة النبوية . والحديث الذي ورد فيه أشبه بالموضوعات .
والخير كل الخير في الإتباع النبي صلى الله عليه وسلم وترك البدع . فعلى المؤمن أن يتحرى الأدعية الصحيحة الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم
|
|