الأصدِقاءْ الذِينَ نلتقِيهم فِي معابرِ الهِجرَة , وبَينَ أحضان غُربَة
قَد يكُونُوا أكثرَ صِدقاً , وأكثرَ وفاءً و براً ممَّن أَثمرتنَا الأرضُ معهُم
وكُنَّا أيضاً نُشاركهُم الإرتواء من نفس الثَّدي لغَيمةٍ مُستَوطِنة ..!
فتِّشُوا فِي جنبَاتِ الهِجَر والأوطان وحتَّى الأزِقَّة , عَن يدٍ تمتَدُّ لِتصحَبكَ معها إلَى جنَّة :‘)