إن كُنتَ معنا يا ربِّي فلا خَوفٌ علَينا ولا حُزنَ أبداً
أنا أثِقُ بِذَلِكَ ..
لِذَلِكَ يا ربِّي نحنُ نحتاجُكَ , ونحتاجُ نوركَ لِيُقوِّمَ بصائِرنا ويهدِيها للحَقِّ
أمَّا البَشر , فلا نُرِيدُ منهُم مِقدارَ حبَّةٍ من خَردَل ..
إلَهِي عِبادكَ ضُعفاء من دُونِكَ
تائِهُونَ مُشرَّدُونَ دُون نورِكَ لِيُبصِرُوا بهِ سَبِيلَ الرَّشاد
ألهِمنا ياربِّي حياةً أفضَل , ومِيتتةً حسَنة , وهوِّن علَينا الفزَع يوم العرض الأكبَر
والجنَّة الجنَّةَ الجنَّة فهُناكَ أفضَل ..