مُتعَبة !
مِن الأصدِقاء الذينَ سَببوا جُرحاً لا يَلتَئِم
من الأصدِقاء الذينَ خانوا خِيانةً لا تُغتَفر
من الإختِناق والرَحيل والبُكاء, مِنَ الأحلامِ البَريئة والأمنياتْ
مِن الأخلاقِ الرَديئة والإنتظار, مِن البَشر والظروفِ الحَتميّة والإلتياع
مِن كُلّ شَيء تَحتويهِ هذه الحياةُ !