وعلًييكم السلآم و رحمـۃالله و بركآإته
موَضضُوع جًجَممَييل ججداً
وآععُجبًنيي. ككَثثٍيير
يعططَيك ألـفين عع’ـآفيةة ع’ المَجهْود الررَآئـع,
وَتتتتِتسـتآهـليينَ الُتـققًييمَ,<<آذأإأ ررضَى
وـلك ( )
آممـآ هـذذأإ الـففَسِتـآن ششًيء عـآججبني وببقَوه !
ششَيْء الـببًللَوزه تًهههببل تف تف مـآششَأإأء الله.
و ذذأإأ شَييء ثثَآني=)
وييَعططيك آللف ععآففيَه حبَييَبتي