
سَئِمتُ دراسةَ الدَّروب الوَعِرَة التِي يزعمُونَ أنَّ بإمكانِها أن تقُودنِي إلَيك
هه يَفتَرُونَ ويتناقَلُونَ علَيها بُهتاناً آثِم
لا ضَير , أصبَحتُ لا أَحتاج لِمُرشدٍ أو دلِيلٍ يقُودنِي إلَيك
أنتَ / تحتَ أنقاض الزَّمانِ تُمارِسُ غفوةً مُؤبَّدةً عَن الـ ( ح ي ا ة ) ..!