SMS : . . . طَعناتِي غادِرَة وسكّيني حاد !
عُدتُ حامِلةً دفتري "جاِمعٌ كل شيء" هاهو دفتري: أولًا- غلاف الدفتر جدًا يعجِبُني لِعدّة أسبابْ: *توحي الصُور والأطفال إلى الذِكرياتْ؛ فدائِمًا ما تكون الصور للذِكرى *اللون البني يعني أن هذا الشيء يعود إلى الماضيْ؛ فكُلَّ ما يُكتب من مواقف وذكريات في هذا الدفتر يعودُ إلى الماضي الجميل ثانيًّا- الدفتر مقسّم إلى أجزاءْ: * المواقف والأحداث * كلمات الأشعار والأناشيد * ذكريات الأحبّة (دائِمًا ما تأخذ بنات أقاربي دفتري لوضع بصمة لهن تذكرني بهن ) * مساحة للخربشة بمجرّد فتحي أوّل صفحة .. ابتسم.. وأمتلك حينها كل مشاعر الفرح واضحك لا مكان فيه لفضفضة الحزن مطلقًا .. ففي كل حرف "موقف-ذكرى-حب" ثمّ إنّي أضعُ {دعاءً/همسة/مخرج/بيت شعر/عبارة/نداء/أمنية} نهاية كل موقف أخبرتكم حتى تجرّبوا ذلك .. فلن تندموا بإذن الله همسة/ ليست كل المواقف الجميلة اكتبها! أحيانًا يحدث لي موقفًا في مكان لا أطيقه كالمدرسة مثلًا..فإنّي لا اكتب الموقف.! حتّى لا يمتلئ الدفتر بالأمور التي لا أطيقها *أتمنّى لكم الإستفادة
كُل قَصيدةٍ قد أورَثتني ذبحةً في القَلبِ.