|
|
د أصبحتّ ايآمنا بآردة ...
لاتتسمّ للحيآة مطلقاً ...
كالجثثّ المترآمية ...
نأبى عن الخضوع! والوقوف ...
لا لشيء ... صآمتون ...!
لم نعدّ نجيدّ فنّ الفرحّ !
او كيفّ لنا ان نمحي الجرّح القريبّ ...
متخاذلون ... يائسون !
محطمين ! ... متبلدين ..
نفتقدّ حدّ اليقينّ ..
منهمكين في جرّ اذيآل الحزنّ ..
من ذلك المكان القريب البعيد ّ
حتى اصبحنا نفتقد التفريقّ ...
نتحسسّ قلوبنا من وجعّ بعيد ... قديم ! نتألم ...
ونضحكّ سخرية من سهمّ مغروس من وقتّ جديد ...
لم نعدّ نعرفّ ؟
نحنّ الى اي البشرّ قد نكون ؟!
خبيثين ! ام طيبين !
ام بين ذلك وذاك وهذا هو طابع البشرّ اللئيم ...
حقاً ... افتقد نفسي !
وقلبي ... وجنونّ عقلي !
وبقيّة ايامي ...
ولمّ اعد ! امتلك التركيز ...
|
|
لِ ولوجْ الحَرفْ : لآنآ