إنَتَظَارَيْ لكَ فَي كُلْ وَقَتْ 
وَحَامَلةً إليّكَ بِ كُلْ مَا أتَنفَسُ بِه بِ أعَمّاقَيْ عَشّقْ
إنَتّظَارَيْ لاَ يَسّمَعهُ أحَدْ سَوَىْ أنَفَاسّيْ وَنَبَضْ التَيْ تَعَلمُ
حَالتَيْ بِ لهَفةْ اللقَاءْ بِكَ وَكُلْ مَا زَادْ إنَتَظَارَيْ أرَتجَفْ
بِ إزَدَيَادْ لهَفَتّيْ وَالتَيْ تَدَفَئْ بِ مَعَطَفكَ آمَانْ