مُكَبلة أنـْفاسي بوجدٍ ,أثـْقَـلَـني . .
أي حُضنٍ ذالك الذي يبرأُ إياي
من جِراحا ً لا تندملْ . .
أممم
لم أعد أزاول أي اشتياقٍ . .
ولم اعد أسْتنشقُ عطرَ الحنينِ ..
فقطْ . .
اسْتجدي , من سيادة العَطاءِ
عبقَ راحةٍ يتفاقم حد انهُ يملأُني
انتعاش لاَ أرجوا اكتفاءً منه . . !