.
.
.
.
ڪلُّ الأصدِقاء سَيئۈن !
يَتسترۈنَ بِ رداءٍ لا يُسمنُ ۈلا يُغني من جُۈع
رِداءٌ يُۈاري مَلامِحهم , ۈيَڪشفُ عَۈراتِهم
ڪَم منَ الۈقت يَلزمُ حَتى يَنقشِع الغُمامُ الَذي خَلفوه ؟
سَحابة الفَقد التِي ظَللتني تُمطر بِشدة لِتصدر صَۈت انفِجار فَۈر ارتطامِها برأسي
أشعُر بِڪمية الأڪسجينِ التي تُحيطُ بي, تَحۈلتْ الى ذَراتِ رَمل
لتَخقنُقني , ۈ تَڪبتنّي
فَ أستَسيغ الصَبر حُلواً
+ 