عَمــانَّنَا الْحَبِيْبَة مَا زَالَت كَمَا تَعَوَّدْنَا عَلَيْهَا
الَّذِي حَدَث فِي صَحَار مَا هُو الَا حَدَث بِسَبَب عُقُوْل مُسْتَهْتِرَة ..
لَم يُشَارَك الْكُل فِي الْتَّخْرِيْب ..
وَلَكِن الْمُهِم مِن ذَلِك قَام الْشَّعْب بِمَسِيْرَة أَعَتِذَار وَوَلَاء وَعِرْفَان لِجَلَالَتِه
بِالْفِعْل كَادَت عَيْنِي أَن تَدّمَع عِنْدَمَا رَأَيْت الْمَسِيْرَات
وَهَذَا ان دَل فأَنَّما يَدُل عَلَى تَمَاسُك الْشَّعْب وَحُبُّهُم لِجَلَالَتِه ..
رَب يَخَلِيّك عَمَّانُنْا الْحَبِيْبَة نَفْسِي أَنْضَم لِلْمَسِيرِة