هَبينّي لَطمة وألفاً مِثلها !
لَعلي أستَرجع قَليلاً من الذاكِرة
فَ الأيامُ وَهبتني خَمسينَ مِثالاً عَلى الفَقدِ والنِفاق
وكلُّ ذاكَ كانَ كَفيلاً بَجعلي أفقِد الذاكِرة يَوماً كامِلاً أو يَزيدْ
ولَطمَتك جُرعات دَواءٍ لَو تَعلمين !
؛
أنا لَم أنسَ مَيس, ولَم اترُك مَجد
ولَم أتعلَق بِ ريم حَدَّ الجنونْ
أنا لَم أهجَر فَرح وأُخرى مِثلها
أنا فَقط بحاجَةٍ لِلتَمييز : أيّهم المُهرج !
+ 