و أنزل حاجتي في كل حال إلى من تطمئن به القلوبٌ فكم لله من تدبير أمر طــــوته عن المشاهدة الغيوب
و أنزل حاجتي في كل حال إلى من
فكم لله من تدبير أمر طــــوته عن