[غموض وردي..}]

الجزء الخامس البارت الأول..
ملاحظة الجزء الأول فيه بارتين أو ثلاث.. والبارت الثاني يمكن أنزله الأسبوع الياي أو يوم السبت..^^

كاد قلبي أن يتووقف عن الع ـمل بع ـد أن رآيـت المشهد الذي كان كالصاعقة..




كانت الثانية تمر بي كالدهر




لقد كان العد التنازلي لقتل امي وصل ل 11 ثانية




نظرت للساحرة الع ـجوز وكأنني أطلب منهـآ الع ـون..




قالت : أووهـ يا عزيزتي لقد حان الآن موع ـد أستخدامي للمكنسة الخارقة ..




كي نساع ـد أمكِ .. ال... المسكينه..




فدمع ـت عيناها ثم قلت :أرجوكِ أستعجلي أستعجليي..لا وقت للدموع..




ثم نطقت بكلمات ليست مفهوومـة .. ف أتت مكنسة وهي تطير لوحدهـآ




مزودة بآلآت حديثة سوف أوصف لكم شكلهـآ .. هي كالمركبة لكنها مكنسة طووييلة وعليهـآ كرسيين




كرسي بالأمآم وكرسي بالخلف .. يكفي لشخصين..




وبهـآ آلآت لا أستطيع معرفتهـآ.. لكنني أتوقع ـهـآ هي التي تزيد سرعة المكنسة..




فركبت على المركبة والغ ـرييب ان الع ـجوز تمشي على مهلهـآ..




رآيت البلورة فقد وصل العد ل 6 ثواني دقات قلبي تتسارع شعرت بأنني سوف يغمى علي كانت امي
تصرخ بأعلى صوت وتنادي بأسمي



.. ثم ركبت الساحرة واسرررررررعت المكنسة




بسرعه جنووونية ..فررحت كثثييراً فقد كان المطر يصطدم بوجهي وكانها لطمة ..من طفل صغير




لدرجة انني عندما سمعت امي تناديني قلت : أناااا هناااااااااا سوف آآآآآتي..




وصلنا هناك عندما كانت الثانية3 عندما انتهيت من كلمة آآآآتي





قلت لها : ولمااذا نقطع الحبل؟ عندي حل فتبادلنا بالأمكنة ..




لم أصدق أنني رأيت أمي في عالم كبير كهذا .. ضغطت للوقود ل أسح ـب يد أمي لكن هناك من وقف




في طريقي إنهـآ السيدة إمرآة الفلاح لقد وصل الع ـد الآن 2 .. آآآهـ




لم يكن لدي وقت لأقابلها قالت: لقد وجدتكِ ياعزييزتي بع ـد ان ضحيت بكل شيء ..




صرخت بأعلى صوتي: أبتعدييييييييييييي ثم صدمتها فسقطت على الأرض متعثرة ..




كانت امي تشاهد الموقف وكأنهـآ لاتصدق بأنني هنا..




فضغطت على الوقوود بأقووى سرررعه فسمع ـت طلقات نار فقالت العجوز : أووهـ يا عزيزتي لاعليكِ منهم




فلا يمكن ان تصل الطلقات لكِ لا تبالي فمسكت يد أمي وساعدتني الساحرة ..





وأركبتهـآ بالخلف ثم تبادلنا الأمكنة فرجع ـنا لمنزل الساحرة ..


أحتضنت أمي فلم اصدق بأنني ساعدتها بالثانية الآخيرة الآن أنا في أمآن





وبكييت كثييييراً.. قالت امي: كاثرين أشكركِ أشكركِ .. كانت العجوز تشاهد المشهد ودموعها تصل إلى ثناياها..


أبتسمت لأمي فقلت لهـآ: أنا وأنتِ الآن في أمـآآن..شعرت بداخلي انني عملت إنجاز عظيم .. لايمكن أن يتحقق بأيدي شخص بارد..





آآآهـ أشكر نفسي .. كانت فرحتي لا تووصف آبدااً أبداً




لم تيآس تلك السيدة إمرآة الفلاح فلحقتني إلى هنا وفتح ـت الباب حتى كاد ينكسر..




ثم قالت بغضب شدييد: لقد عاملتكِ بطييب قدر المستطااع ..




والآن لـآآ أحتمل سووف لآآآآ أحتمممل سوف ألحقكِ إلى أي مكان تذهبي إليه لن أترككِ ..


أنتظرووا البارت الثاني من الجزء الخامس ..
وأتمنى لو يعيبكم ,.. أتقبل الإنتقادات..
وـأأترياا ردوودكمـ..^^