[s ώ є e t e r]

وٍ عَليكُم آلسلآم و رَحمَة الله وٍ بَـركآتُه ~

كَلآمِكْ عَلى آلعِين و آلرآس ، لَكنْ آنـآ مآ آوآفْقِكْ آبد !

صَحيح آن آلمُنتدى شِوي قَل آلنَشآط فِيه لَكن لَهَذآ سَبــب مَنطقِي و و آضِح جِدآً:$

آلآ و هُو آلعَودة لِلمدآرس و آلتَجهِيزآت لَهآ و فِي بَعضنآ بَدآت آلمَدآرس عِندهُم بِآلفِعل

~> مِثلي . . !

نِجي لَلشِيئ آلثَآني آللِي قِلتيه عَن آلتَقييم ؛ آلتَقييم عِند آلعُضوآت مُو بَسْ عَلى

آلتَنسيق مِثل مآ قِلتي . . بِآلعَكس - آصْلآآً دآيْمـآً يِكون لَلمَحتوى و آلتَنسيق . . . .

و هَـذآ آلإشي مُلآحَظ ، فِيه مَوآضِيع كِثيرة غِير مُنسقة و مُرتَبة لَكن مُحتوآهآ عَجِيب

و آتْـوقَع آن عَلينآ آحنآ آلتَنسِيق دآيمآً لآن هَذآ آيْضآً يِدل عَلى آبْـدآع آلعُضوة و ذُوقهآ ~

آحْسَـآس هَآدئ ] آنآ آحْتِرم وِجهة نَظرِكْ لكِن آلِلي قِلتيه آبَدآً مُو صَحيح لَـآن آنـآ آول

مــآ سَجلت فِي هَذآ آلمُنتدى كآنوآ يِقيمونِي حَتى قَبل لآ آوصَل لَهَذي آلمَرحَلة ؛

و بِـآلنِسبة لَسيآسة يُمنع آلمَنقول ~> هَذآ آحْلى و آفْضل قَآنون آنْوضَع فِي آلمنتَدى

و آظْهر آبدآعـآت كَثيرة مآ كِنـآ نِتخَيلهآ و آلإدآرة مآ قَصرت فَتحت قِسم لِلمنقول آذآ آي

شِيئ تِشُوفِنة مُفيد و تَبين تِنقِليه تِحطِيه فِي قِسم آلمَنقول ~

مُلآحَظة : آلنَشآطْ رآح يِرجع مِثل مآ كـآن و آقْضل عِندمآ نِتآقلم عَلى آلآوضَآع .. .. ..

آلصَبر يآ آخْتآه :&

[ آسْفة آذآ كآن آللِي قِلته قَآسي لآكِن هَذآ رَآيي و آنـآ آقْدر رَآيكْ " آسْمحِيلي ! ! !