بهذا تكون أحداث [ حاضرٌ ومستقبلٌ ,, وماضٍ نُسِفَ للأبد ] قد انتهت .
تمـّ بحمد الله .
أشكر كل من وضعت لها ردًا مهما كان في هذه الرواية المتواضعة ،
أنتنّ من شجعتنني على إتمامـ هذه الرواية ..
كثيرًا ما فكرت في حذفها ، وكثيرًا ما فكرتُ بالتوقف عن الكتابة ،
إلاّ أن ذكرى ردودكنّ لمـ تفارقني البتّة ..
ظروفٌ صعبةٌ قاهرةٌ للغاية كادت أن تُفقدني أُمي بدأت منذ أواخر رمضان
إلى ما بعد العيد بقليلٍ ,,
ألتمس منكنّ العذر ، وفي هذا الأسبوع بدأت الدراسة في السلطنة ...
وددتُ لو أنّ بإمكاني شُكر كل من قد مرّت على الرواية لترد عليها ،
إلاّ أنني لا أتذكر كل المتابعات في النسخة السابقة قبل هذه ،
ولا أريد ظلمـ إحداكنّ بنسيان اسمها .
شكرًا جزيلاً ... وإلى اللقاء في أعمالٍ أُخرى بإذن المولى عز وجل .
انتهــــــــــــى ...~