الفصل الســآدس~.
إذا هو ليس حر ...
فسيده هو من يتحكم به..(ثم تكلم قائلا):أرجووك ســآعدني..
سبايدر ليمبا:قلت لك لا أستطيع ...
{ثم التفت اليه فرأى وجهه وقد بدت عليه علامآت التعب والالم... فأشفق عليه}
ثم أكمل قائلا: حسنا لا يمكنني إخبآرك بشئ سوى أنه ليس شرطا أن
تخرج من نفس البوآبة التي دخلت منها ...
{ ثم التفت ذاهبا}
جلس أليكس على الارض يفكر في كلام العنكبوت ،
ثم فتح حقيبته وأخرج منها زجاجة ماء وشرب منها ثم أعادها إلى مكانها
وهمس قائلا: ليتك معي يا صديقي رون ، ليتك لم ترحل وتتركني وحيدا في هذا المكان الموحش .... {ثم سقطت منه دمعة ألم وحزن على مابه من وحدة} ...
حمل حقيبته وأكمل طريقه بعد جزء من الراحة...
وبينما هو في طريق بحثه رأى شيئا ما يشع منه ضوءاأخضراشديدا ..
....اقترب ......
فإذا به يرى أشجار كثيفة ..
كلما اقترب أليكس اشتد الضوء الأخضر ..
ركض نحوه بسرررعة قصوى ليرى ما مصدر الضوء ...
وعندمآ وصل إليه نظر الى الأعلى لبرهة .. ثم صرخ بفرحة :
واخيييييرررررااااً
ولكن تراها ستفتح .... لقد طآل وقت مكوثي في هذا المكآن القذر...
بدأ أليكس بإزالة الأشجآر التي كانت تلف البوابة
وبينما هو يزيلها ضغط على زر صغير ولكنه لم..
ينتبه !.....
لذا فتحت البوابة ، وبضوئها الأخضر الذي قد يعمي العين ...
أغمض أليكس عينيه بقوة حتى لا يتأثر بالإشعاعات الخضراء ...
{وهو على هذه الحآل تذكر صديقه الذي كآن معه في موقف مشابه لهذا}....
ثم حدث نفسه قائلا: ترى لو كآن معي الآن في هذه اللحظة ،
مآذا سيكون شعوره ؟؟؟؟
خرج أليكس بسرعة حتى لا تغلق عليه البوابة..... وبعد أن خرج سمع صوت البوابة وهي تغلق بسرعة فائقة....
التفت اليها قائلا: وداعا أيتها الغابة الكئيبة ، الموحشة....
لن أراكِ بعد الآن فقد كنت سبب فقدآنيلأعز وأخلص ......{ توقف قليلا ثم أكمل } ....
وأصدق صديييق...........
.
.
.
.
.
.
جلس على الأرض وفتح حقيبته وأخرج زجاجة الماء وبينما هو يخرجها خرجت معها ورقة صغيرة .................
فتحهآ أليكس وقرأها
{كآنت الورقة تشع بلون أخضر خافت } ،
ثم فتح عينيه بدهشة مما قرأه ،
وأعادهاإلى حقيبته بذهووووول !!
وهو يفكر في ما قرأه ترى ما المقصود بهذه العبآرة الغامضة ،،
ومن أين أتت هذه الورقة أساسا؟,,
ومن كتبها ؟!
.
.
.
أسئلة كثيرة دارت في عقل أليكس حينها
ترى ما اجــآبة جميع هذا الأسئلة؟؟؟؟.
.
.
.
.
.
ابقو معي
M!ss FoFo
.
أريد مشــآركــات حتى
أضع الفصل التــآلي.
.