وَ لِأنَني مِنْ عُشاقْ السَماءْ كُتبَ عَليّ الصَبر عَلىَ بُكائها
وَ تَحمُل تساقط دُموعَها المُستَمر عَلىَ رأسي
......................وَ زَمجرتها تارةً عَلىَ الروحْ !
كُل مَا أملُكْ هوَ التأمل بِصَمتْ لِ أحصد أكوآمْ السَواد الَتي عَكرتْ صَفو
( بياضْ السَماءْ ) !
* وَ سمائي تحتَضنْ ألمْ الجَميع!
وَ تَتَحمل أيضَاً عَواقبْ مَا يَفعَلونْ (= !